الحله مباشر
آخر كلمات قالها السفاح الأمريكي "كارل بونزرلام" قبل إعدامه
نظر إلى الشخص الذي سينفذ فيه حكم الإعدام وقال:
"أسرع أيها الأحمق! أستطيع قتل عشرة أشخاص في كل هذا الوقت!"
من أغرب ما دونه التاريخ في الشجاعة والجرأة.
وُلد عام 1891 وبدأ في نهج الجريمة وهو في الثامنة من عمره بأن سرق وتم القبض عليه، وفي سن الرابعة عشر قام بسرقة مسدس وحاول قتل معلمه في المدرسة الذي عنّفه بسبب سلوكه السيء، لكنه فشل في ذلك وهرب، هرب عن طريق التعلق في القطار، فالتقى بـ 4 من المجرمين في القطار وكان صغيرًا حينها، خطفوه واعتدوا عليه مما زاد نفسيته سوءًا وزاد من طباعه غلظة، بعد ذلك تعرف على مجرم آخر يسمى "جيمي بينسون" واصبحا شريكان يعيشان على السرقة وحرق المنازل والتدمير، بعد ذلك قام "كارل" بتزوير أوراق رسمية وغيّر إسمه إلى "جيفرسون" والتحق بالجيش لكن سرعان ما تم القبض عليه بعد أن سرق ملابس تقدر بـ 88 دولارًا، وتم سجنه في السجن العسكري وتم الإفراج عنه عام 1910، خرج من السجن أكثر عنفًا وحرق العديد من المنازل والكنائس، بعدها بثلاث سنوات، أي عام 1913 قاموا بالقبض عليه مرة أخرى، إلا أنه هرب بعد 30 يوم بعد أن أشعل النار بالسجن وحرقه بالكامل، بعدها بسنتان عام 1915 تم القبض عليه مجددًا، وخرج من السجن عام 1920، وأكمل سرقاته واعتداءاته على الأطفال وحرق المنازل والعقارات، فتم القبض عليه مرة أخرى عام 1921 وسُجن لمدة 6 أشهر بتهمة حيازة السلاح، قضى مدة العقوبة ثم خرج من السجن وقام بتزوير أوراق رسمية مرة أخرى وغيّر إسمه وقام بعدها بالإعتداء على طفل وقتله، واعترف لاحقًا أنه بعدما قتل الطفل ظل يضحك وهو يشاهد جمجمته تتهشم، بعدها بفترة خرج "كارل" في رحلة صيد مع 6 من الرجال في أفريقيا وقتلهم جميعًا، ثم قذف بجثثهم للتماسيح وهرب إلى الكونغو، ثم إلى جزر الكناري، ثم عاد إلى الولايات المتحدة، ومن هنا بدأت مسيرته مع القتل، فأصبح يقتل بسببٍ وبدون سبب، يعيش على القتل، يتغذى به ويفرغ به إضطراباته النفسية، وبعد رحلة طويلة من الإجرام تم القبض عليه للمرة الاخيرة في سبتمبر 1930 وحكم عليه بالإعدام، القصة تحتوي على المزيد من الحوادث والتفاصيل التي ربما نحتاج إلى 10 صفحات لنعرضها عليكم، ولكن المجال لا يسمح فقمنا بإختصار القصة قدر المستطاع.
آخر كلمات قالها السفاح الأمريكي "كارل بونزرلام" قبل إعدامه
نظر إلى الشخص الذي سينفذ فيه حكم الإعدام وقال:
"أسرع أيها الأحمق! أستطيع قتل عشرة أشخاص في كل هذا الوقت!"
من أغرب ما دونه التاريخ في الشجاعة والجرأة.
وُلد عام 1891 وبدأ في نهج الجريمة وهو في الثامنة من عمره بأن سرق وتم القبض عليه، وفي سن الرابعة عشر قام بسرقة مسدس وحاول قتل معلمه في المدرسة الذي عنّفه بسبب سلوكه السيء، لكنه فشل في ذلك وهرب، هرب عن طريق التعلق في القطار، فالتقى بـ 4 من المجرمين في القطار وكان صغيرًا حينها، خطفوه واعتدوا عليه مما زاد نفسيته سوءًا وزاد من طباعه غلظة، بعد ذلك تعرف على مجرم آخر يسمى "جيمي بينسون" واصبحا شريكان يعيشان على السرقة وحرق المنازل والتدمير، بعد ذلك قام "كارل" بتزوير أوراق رسمية وغيّر إسمه إلى "جيفرسون" والتحق بالجيش لكن سرعان ما تم القبض عليه بعد أن سرق ملابس تقدر بـ 88 دولارًا، وتم سجنه في السجن العسكري وتم الإفراج عنه عام 1910، خرج من السجن أكثر عنفًا وحرق العديد من المنازل والكنائس، بعدها بثلاث سنوات، أي عام 1913 قاموا بالقبض عليه مرة أخرى، إلا أنه هرب بعد 30 يوم بعد أن أشعل النار بالسجن وحرقه بالكامل، بعدها بسنتان عام 1915 تم القبض عليه مجددًا، وخرج من السجن عام 1920، وأكمل سرقاته واعتداءاته على الأطفال وحرق المنازل والعقارات، فتم القبض عليه مرة أخرى عام 1921 وسُجن لمدة 6 أشهر بتهمة حيازة السلاح، قضى مدة العقوبة ثم خرج من السجن وقام بتزوير أوراق رسمية مرة أخرى وغيّر إسمه وقام بعدها بالإعتداء على طفل وقتله، واعترف لاحقًا أنه بعدما قتل الطفل ظل يضحك وهو يشاهد جمجمته تتهشم، بعدها بفترة خرج "كارل" في رحلة صيد مع 6 من الرجال في أفريقيا وقتلهم جميعًا، ثم قذف بجثثهم للتماسيح وهرب إلى الكونغو، ثم إلى جزر الكناري، ثم عاد إلى الولايات المتحدة، ومن هنا بدأت مسيرته مع القتل، فأصبح يقتل بسببٍ وبدون سبب، يعيش على القتل، يتغذى به ويفرغ به إضطراباته النفسية، وبعد رحلة طويلة من الإجرام تم القبض عليه للمرة الاخيرة في سبتمبر 1930 وحكم عليه بالإعدام، القصة تحتوي على المزيد من الحوادث والتفاصيل التي ربما نحتاج إلى 10 صفحات لنعرضها عليكم، ولكن المجال لا يسمح فقمنا بإختصار القصة قدر المستطاع.
0 التعليقات لــ " معلومة 🚓 "